تجربة الموقع قيد الانشاء
Blog
-
أكثر من 22 مليون زائر توافدوا إلى كربلاء لإحياء أربعينية الإمام الحسين عليه السلام
شهدت مدينة كربلاء وسط العراق منذ ساعات الصباح الأولى تدفقاً لملايين المعزين من المسلمين لإحياء “زيارة الأربعينية” التي تصادف العشرين من شهر صفر الهجري، وهي مرور أربعين يوماً على استشهاد الإمام الحسين في معركة كربلاء في العاشر من شهر محرم.
ووصلت حشود الزائرين في مدينة كربلاء إلى الذروة عشية ليلة الأربعين، وسط إحصاء أكثر من 3 ملايين ونصف مليون زائر من خارج العراق، إضافة إلى الملايين من داخل العراق.
وأكدت العتبة العباسية أنّ أعداد زائري الأربعين هذا العام بلغت أكثر من 22 مليون زائر.
بدوره، أعلن رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني نجاح زيارة أربعينية الإمام الحسين (ع)، فيما وجه رسالة إلى القوات الأمنية والعتبات وأصحاب المواكب من المواطنين.
وقال السوداني: “من كربلاء البذل والعطاء والإباء والوحدة، نحيي جهود القوات الأمنية والوزارات وإدارات المحافظات والعتبات وأصحاب المواكب من المواطنين، التي أسهمت في إنجاح مراسم الزيارة الأربعينية وضربت أروع الأمثلة في الكرم المنقطع النظير”.
وقد استنفرت العتبة الحسينية، بجميع أقسامها وملاكاتها، لتقديم أفضل الخدمات للمعزين والوافدين إلى محافظة كربلاء لغرض أداء مراسم الزيارة.
وفي إيران، أقيمت مراسم عزاء أربعينية الإمام الحسين، اليوم الأربعاء، بحضور السيد علي خامنئي وحشد من الطلاب في حسينية الإمام الخميني في العاصمة طهران.
وانطلقت مسيرة من ساحة الإمام الحسين في طهران على طريق بطول 17 كيلومتراً وصولاً إلى مرقد السيد عبد العظيم الحسني في مدينة ري جنوب العاصمة.
وفي سوريا أيضاً، انطلقت منذ صباح اليوم الأربعاء مسيرة بالآلاف مشياً على الأقدام من مرقد السيدة رقية بنت الحسين إلى مرقد السيدة زينب بنت علي في دمشق، في إحياء لذكرى أربعين الإمام الحسين. وتقدر المسافة بين المرقدين بأكثر من 14 كيلومتراً.
وتعد أربعينية الإمام الحسين تظاهرة بشرية كبيرة على مستوى العالم، إذ تخرج مواكب العزاء في هذا اليوم، ويتوافد الملايين من العراق وكل أنحاء العالم إلى أرض كربلاء لزيارة مرقدي الإمام الحسين وأخيه العباس عليهما السلام.
-
رفضته فأطلق النار على عريسها (فيديو)
تعرض عريس تركي للإصابة بجروح خطيرة بعد تعرضه لهجوم بسلاح ناري خلال حفل زفافه في ولاية ديار بكر.
ورصد فيديو صوره أحد المدعوين، لحظة اقتحام شاب سبق للعروس أن رفضته حين تقدم لخطبتها، قاعة زفاف في منطقة غازيلر بكايابينار المركزية، حيث سحب مسدسه وأطلق النار على العريس، ليتسبب له بإصابة خطيرة جدا، إضافة إلى إصابة طفل كان بجواره برصاصة مرتدة.Diyarbakır’da bir şahıs, evlenme isteğini kabul etmeyen ve başkasıyla evlenen bir kadının düğününü bastı ve damada ateş etti. pic.twitter.com/IoSgsZIqPi
— Pusholder (@pusholder) September 6, 2023
وتم نقل العريس إلى مستشفى خاص من قبل أقاربه، فيما تم نقل الطفل إلى مستشفى غازي ياسارجيل للتدريب والأبحاث من قبل الفرق الطبية.وباشرت فرق الشرطة التحقيق في الحادث، وألقت القبض على المشتبه به، الذي لاذ بالفرار.
اخ من الحب يسوي عمايل …. اللي يعوفك عوفه .. قحط نسوان
-
اسناد مهمة إدارة الزيارات المليونية إلى هيئة الحج والعمرة
قرر رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء، اسناد مهمة إدارة الزيارات المليونية إلى هيئة الحج والعمرة.
وقال السوداني، خلال المؤتمر الصحفي الخاص بزيارة الاربعين، أنه “تقرر اسناد مهمة إدارة الزيارات المليونية إلى هيئة الحج والعمرة، برئاسة سامي المسعودي”.وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت العتبة العباسية المقدسة، اعداد المشاركين في زيارة اربعينية الامام الحسين واصحابه (عليهم السلام).
وذكرت العتبة في بيان أن “عدد المشاركين بزيارة اربعينية الامام الحسين واصحابه (عليهم السلام) لعام 1445هـ بلغ 22.019.146 مليون زائر”.
وأضافت، أن “حصيلة الزائرين لهذه السنة تعد هي الأكثر منذ عام 2016”.
-
مسؤول إيراني يكشف عدد المشاركين في أربعينية الامام الحسين عليه السلام
قال القائد العام لقوى الأمن الداخلي الإيراني أحمد رضا رادان، إن 4 ملايين زائر إيراني وصلوا إلى العراق عبر الحدود البرية والجوية للمشاركة في مراسم الأربعين خلال العام الجاري.
وأضاف خلال تفقده معبر الشلامجة الحدودي في محافظة خوزستان جنوب غرب إيران: “عاد إلى البلاد حتى الآن 2.5 مليون زائر، ومن المتوقع أن يصل هذا الرقم إلى 3 ملايين”.
وأشار إلى أن معبر الشلامجة يعد ثاني أكثر الحدود ترددا للزوار بعبور مليون زائر قائلا: “حتى الآن عاد 700 ألف شخص إلى البلاد من حدود الشلامجة
ويشهد مقام الإمام الحسين وأخيه أبي الفضل العباس عليهما السلام في كربلاء، منذ ساعات الصباح الأولى، تدفقا لملايين المسلمين، لإحياء الأربعينية التي تصادف العشرين من شهر صفر من كل عام.
المصدر: ارنا
-
المالية: العراق يحافظ على تصنيفه الائتماني
أكدت وزارة المالية ،اليوم الثلاثاء ، أن العراق حافظ على تصنيفه الائتماني.
وذكرت الوزارة في بيان، أنه “في اخر تقرير لوكالة ستاندرز آند بورز للتصنيف الائتماني (S&P) ، العراق يحافظ على تصنيفه الائتماني عند B – / B مع نظرة مستقبلية مستقرة ، مع التأكيد على الإستقرار المالي والإقتصادي بحسب التقرير” ،مبينة أن “التصنيف الجديد جاء إنعكاساً لسياسة الإصلاحات الإقتصادية والمالية المستمرة التي تنتهجها وزارة المالية الى جانب المحافظة على مستوى الاحتياطيات من العملة الأجنبية يفوق الدين العام الخارجي والإيفاء بالالتزامات المالية الخارجية الأخرى نتيجة استقرار اسعار النفط الخام”.
وأضافت أن “التقرير اعتمد في تصنيفه مؤشرات عدة أهمها : مصادقة البرلمان العراقي على الموازنة الثلاثية للاعوام (2023 و2024 و2025) ، التي تهدف الى إنعاش مشاريع البنى التحتية والاحتياجات الإقتصادية”، مشيرة الى ان “تشكيل الحكومة في نهاية 2022 ادى الى حالة من الاستقرار السياسي”.
وتابعت أن “التقرير يؤكد أن التنبؤ بفائض كبير في الحساب الجاري ، ضمن التوقعات الإقتصادية سيضيف الى إحتياطي العملة الاجنبية القوية اساساً ، مما يعمل على دعم قدرات العراق الخارجية لخدمة الدين خلال الـ 12 شهر القادمة”.
ولفتت الى أن “الوكالة تتنبأ، بأن النمو الإقتصادي سيصل الى 2.6% سنويا ، خلال الاعوام 2023 – 2026 والذي يرتبط بزيادة انتاج النفط وتداعياته على النمو في المجال غير النفطي ، الى جانب انخفاض معدلات التضخم السنوي الى 4% في تموز 2023 بعد ان كان 5-6% خلال العامين 2021 و 2022 ، والذي يعود الى الاجراءات الحكومية في اعادة تقييم العملة والرقابة على الاسعار والدعم الحكومي لاسعار الغذاء والطاقة”.
فيما أشار تقرير الوكالة ،وفقاً للبيان، الى “إمكانية تحسين التصنيف الائتماني للعراق في حال ارتفاع معدل النمو الاقتصادي وتنوع الإيرادات المالية العامة للدولة النفطية وغير النفطية وزيادة حصة دخل الفرد من الدخل القومي واستمرار إجراءات إصلاح السياسة المالية والاقتصادية”.
-
أديان وطوائف متعددة تحيي مراسيم الزيارة الأربعينية
مشاركة مختلف الأديان وطوائف الأمة الاسلامية لإحياء زيارة أربعينية الأمام الحسين (عليه السلام) مشاهد تتكرر سنوياً، مجمعين أن الأمام الحسين(ع), لا يقتصر على طائفة أو دين محدد، وأنما هو قدوة لجميع الإنسانية.
وقالت وزيرة الهجرة والمهجرين، فيان فائق: إن “مشاركتنا اليوم في مواكب الخدمة كمسيحيين نجسد فيها علاقة المحبة والتعايش السلمي بين اطياف المجتمع العراقي، ونبعث رسالة لكل العالم بأن المسيحيين والمسلمين بجميع طوائفهم يجتمعون في كربلاء للمشاركة في هذه المناسبة وتقديم الخدمات لزائري الإمام الحسين(عليه السلام)” .
وأوضحت فائق، أن “هذا الموكب البسيط الذي حمل عنوان (حب الحسين يجمعنا) هو وقفة ضد كل الممارسات الفردية الخاطئة التي يقوم بها بعض الاشخاص المحسوبين على المسيحيين ضد الأديان الأخرى، لاسيما حرق القرآن الكريم”.
وأضافت، أن “تواجدنا اليوم في كربلاء المقدسة ومشاركة الاخوة المسلمين من الطائفة الشيعية بهذا المصاب الأليم، هو رسالة الى العالم أجمع مفادها بأن العراق آمن ومستقر وسيبقى آمنا ومستقراً على مدى الدهر”.
وأشارت إلى، أن “مشاركة مسيحيي الوسط والجنوب أخوتهم المسلمين ليست جديدة، وإنما كانت دائماً تتجسد في المواكب وفي المجالس العامة وفي البيوت من خلال إقامة التعازي، وهذا يؤكد أن الشعب العراقي بجميع طوائفه هو شعب متعايش مع بعض ومصاب أي مكون هو مصاب للمكونات الأخرى وبالتالي هذا هو موقفنا وموقف كل عراقي”.
من جانب آخر قال إمام وخطيب جامع نور الهدى في تكريت، ومدير مكافحة الإرهاب الفكري في محافظة صلاح الدين، الشيخ محمود أبو عجة الرفاعي: “انطلاقاً من حديث النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم) (حسين مني وأنا من حسين)، وقوله (الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة)، ولما أجمعت عليه الأمة الإسلامية على مكانة الإمام الحسين (عليه السلام) الدينية والاجتماعية التي حظيت بمقبولية لدى جميع الانسانية، لذلك نقف اليوم متشرفين بخدمة زوار الإمام الحسين (عليه السلام) وباعثين رسالة الى جميع أنحاء العالم، أن العراقيين جسد واحد إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى” .
ولفت إلى، أن “هذه المشاهد والشعائر الدينية تبعث روح الوحدة بين المسلمين، ولذا تجد اليوم ابناء المناطق الغربية والجنوبية كلهم يسيرون باتجاه ابا عبدالله الحسين (عليه السلام) هذا الامام الهمام الذي ابى ان يقبل على نفسه الظلم والفساد فقال: هيهات منا الذلة” .
وأكد الرفاعي “استلهام الأمة الإسلامية دروس الإباء والوفاء والجهاد والتضحية والإصرار على الحق من الإمام الحسين (عليه السلام)”، لافتاً إلى أن “ديوان الوقف السني متمثلاً برئيسه مشعان الخزرجي يقف اليوم في خدمة الزائرين، ووقوفنا شرف لنا، لأننا نعتقد يقينا أن في ذلك أجراً عظيماً وأن في ذلك رسالة كريمة نقدمها الى شعبنا العراقي مفادها بأننا شعب واحد وأن شعائرنا وديننا ومقدساتنا واحدة”.
-
المقداد: انسحاب القوات التركية من أراضينا هو السبيل الوحيد لإعادة العلاقات بين بلدينا
جدد وزير الخارجية السوري فيصل المقداد تأكيد موقف دمشق المطالب بانسحاب القوات التركية من الأراضي السورية، وأنه السبيل الوحيد لإعادة العلاقات بين البلدين إلى ما كانت عليه.
وأضاف خلال الندوة التي أقيمت في مكتبة الأسد الوطنية بدمشق حول التعاون بين بعثتي سوريا وروسيا لدى منظمة الأسلحة الكيميائية: “تعرف تركيا أن انسحابها من الأراضي السورية هو الطريق الوحيدة لعودة العلاقات بين البلدين والشعبين”.
كما أكد المقداد أن “الاحتلال الأمريكي للشمال الشرقي من سورية ونهبه لثرواتها ودعمه للمجموعات الإرهابية الانفصالية سينتهي بفضل نضال شعبنا البطل في دير الزور والحسكة جنباً إلى جنب مع الجيش العربي السوري”.
ولفت إلى أن “المؤتمر يشكل رافعة أساسية للجهود القومية مع بلدان الاغتراب وكان جسرا لتعزيز التواصل بهدف شرح حقيقة ما يجري في سوريا بخلاف ما تروجه وسائل الإعلام الغربية”.
وتابع: “بالنسبة للولايات المتحدة كل شيء يصل لسوريا هو ممنوع ويخضع للعقوبات حتى الأدوية والقمح، وبحسب الديمقراطية الأمريكية يجب أن يموت الشعب السوري حتى يحققوا الديمقراطية له، وهم اليوم يمنعون وصول حتى لقمة الخبز للشعب السوري”.
وأكد المقداد وقوف سوريا إلى جانب القوى الخيرة في العالم لبناء عالم جديد ينتهي فيه الاستعمار وقوى الهيمنة والسيطرة على مقدرات الشعوب وذلك من خلال عالم يقوم على تعددية الأقطاب والعدالة وميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي.
المصدر: سانا، التلفزيون السوري
-
قائد عمليات بغداد يعلن إعادة فتح الطرق المغلقة في العاصمة
أعلن قائد عمليات بغداد الفريق الركن أحمد سليم، اليوم الاثنين، عن إعادة فتح الطرق المغلقة في العاصمة، فيما أشار الى عدم تسجيل أي خرق أمني ضن خطة الزيارة الأربعينية.
وقال سليم: إن “الطرق التي يسلكها زائرو أربعينية الإمام الحسين (ع) في العاصمة بغداد تم إعادة فتحها بالكامل في جانبي الكرخ والرصافة”، مبينا أن “طريقا واحداً مازال مغلقاً وهو طريق المحمودية باتجاه اللطيفية والى محافظة بابل، وسيتم إعادة فتحه أمام حركة سير العجلات اليوم”.
وأضاف، أنه “تم فتح جسر الفاضلية الرابط بين جنوب بغداد بكربلاء المقدسة”، مشيراً الى أن “العجلات بدأت بالسير حول المحمودية باتجاه منطقة سيد عبد الله ومن ثم الى جسر الفاضلية الى جرف النصر باتجاه كربلاء المقدسة وبالعكس، حيث إن هناك تفويجا عكسيا من كربلاء المقدسة باتجاه جرف النصر وجسر الفاضلية ثم الى تقاطع القامشلي على طريق بغداد – الحلة القديم لعودة الزائرين الى العاصمة”.
وأكد أن “خطة الزيارة الأربعينية لم تسجل لغاية الآن أي خرق أمني، حيث إنها ما زالت مستمرة وتنفذ كما مرسوما لها”، لافتا الى أن “هناك عودة عكسية باتجاه بغداد او الذين يمرون بالعاصمة الى المحافظات الأخرى، مع وجود أعداد كثيرة من الزائرين الأجانب الذين يعودون الى بغداد لزيارة مدينة الكاظمية المقدسة وآخرون يتوجهون الى مدينة سامراء”.
-
تحديد موعد هبوط “دراغون” على الأرض التي تحمل على متنها سلطان النيادي
انفصلت مركبة دراغون بنجاح عن محطة الفضاء الدولية، وفقا لما أكدته وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” وشركة “سبيس إكس”.
ومن المنتظر أن تهبط المركبة على الأرض يوم غد الاثنين (4 أيلول) الساعة 08:07 صباحا بتوقيت الإمارات؛ وذلك حسب ظروف الطقس.
وبحسب مركز محمد بن راشد للفضاء، فإن مراحل عودة مركبة “دراغون” التي تحمل على متنها سلطان النيادي وزملاءه إلى الأرض، تشمل 7 مراحل:
الأولى: تتمثل في اشتعال محركات الدفع، لمغادرة المحطة الدولية.
الثانية: تتمثل باشتعال محركات الدفع لتخفيض المدار.
الثالثة: فهي عبارة عن انفصال قاعدة المركبة.
الرابعة: تتمثل في اشتعال محركات الدفع للخروج من مدار المحطة.
الخامسة: تتمثل بالدخول إلى الغلاف الجوي للأرض.
السادسة: عبارة عن فتح مظلات المركبة.
السابعة: هبوط المركبة دراغون في الماء.وأكمل رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي 6 أشهر على متن محطة الفضاء الدولية في أطول مهمة فضائية بتاريخ العرب.وشملت مهمة الرائد الإماراتي في الفضاء مجالات علمية مختلفة، بينها العلوم الحيوية، وتضمنت اختبارات على وظائف الجسم والأوعية الدموية والقلب والعمود الفقري، إضافة لتجارب في علوم المواد والسوائل، والتكنولوجيا والهندسة والتقنيات والطباعة ثلاثية الأبعاد.