بعد حادثة رشق الرئيس الامريكي جورج بوش من قبل مراسل قناة البغدادية منتظر الزيدي في عام ٢٠٠٨
تحدث بعض الاعلاميين من ضرورة لقاء رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي وقتها في محاولة اعطاء صورة اخرى عن العمل الاعلامي والاعلاميين خشية ان لا يتم اخذ بعض الاعلاميين بجريرة الحادثة ويتم التعامل معهم مستقبلا بطريقة تعسفية وحرمانهم من المؤتمرات وحق الحصول على المعلومة
عملت بعض الاسماء على ترتيب موعد اللقاء مع رئيس الوزراء تم تقديم قائمة باهم الاسماء وقتها من العاملين في الصحافة والاعلام والتحليل ايضا
حصلت الموافقة على الاسماء وتم الاتصال عبر مكتب رئيس الوزراء وتحديدا الناطق الرسمي ياسين مجيد آنذاك ولبيت الدعوة وحضرت اللقاء
كان رئيس حكومة تصريف الاعمال الحالي يكتب بصحيفة المونتير على نظام القطعة وكانت اغلب مقالاته طبيعية جدا .. بعد اللقاء الذي لم يجد حتى مكان وطالب وقتها الدكتور هاشم حسن بضحك يمعودين شوفوا مكان بالصورة ال مصطفى
اراد وقتها الكاظمي عرض ولائه الى السيد المالكي من خلال تقديم مقالات يمتدحه فيها بافراط وعن محاربته الا رها ب وكذلك جهوده في صولة الفرسان علما ان رابط المقال موجود في ارشيف المونتير كان ذلك في سعي لاقناع المكتب بانه محب واحد مناصريهم عسى ان يحظى بفرصة عمل بالقرب من رئاسة الوزراء
يتبع
ادناه الصورة لجمع من الصحفيين
من بينهم رئيس حكومة تصريف الاعمال الحالي
